السياسة

مذابح في ليبيا، ومواقف باردة في العواصم الغربية.

مذابح في ليبيا، ومواقف باردة في العواصم الغربية بندر الشويقي مرةً أخرى : قصة النفاق الغربي تتكرر. مذابح في ليبيا، ومواقف باردة في العواصم الغربية. يتجاهلون الموقف، ليعطوا سيادة العقيد فرصة عله ينجح في كتمان أنفاس شعبه من جديد. ومتى…

وأنت أيضا موهوب

بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وأنت أيضا موهوب محمد جلال القصاص الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن أحبه واتبع هديه:ـ ابني العزيز! السلام عليكم…

سبحان مالك الملك

سبحان مالك الملك بندر الشويقي الثورات الشعبية العامة كثيراً ما تحكم قبضتها على البدايات. غير أنها غالباً ما تعجز عن التحكم في النهايات . لذا فإن القصة في مصر لم تنته بعد. بل نستطيع القول: إنها الآن بدأت. والله وحده…

بل المقاومة أقل تكلفة

بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم بل المقاومة أقل تكلفة محمد جلال القصاص لكل ظالم من أصحاب السلطان سحرة من أرباب الكلام، يستعملون آلة البيان لتوطيد أركان الظلم والطغيان. وقد كثروا في هذا الزمان،…

كان الشجب والاستنكار لغة عربية ، والآن أصبح لغة غربية فصيحة.

كان الشجب والاستنكار لغة عربية ، والآن أصبح لغة غربية فصيحة. بندر الشويقي النفاق عادة متأصلة لدى الساسة. فمهما سمعنا من خطابات التنديد والتهديد القادمة من الغرب، فمن السذاجة أن نصدق حرفاً واحداً منها. كان الشجب والاستنكار لغة عربية ،…

لماذا لا يثق الليبراليون بالليبراليات؟

لماذا لا يثق الليبراليون بالليبراليات؟ إبراهيم السكران الحمدلله وبعد،، كيف يتعامل الليبرالي مع المرأة الليبرالية؟ كيف ينظر إليها؟ بطبيعة الحال أمامنا تصريحات الكتّاب الليبراليين الرسمية والمستمرة بأنه يجب النظر إلى المرأة باعتبارها إنسان، وكيان يجب احترامه، لا النظر إليها باعتبارها…

وماذا سنفعل بنصوص (جهاد الغزو) ؟

وماذا سنفعل بنصوص (جهاد الغزو) ؟ إبراهيم السكران صفر 1431 هـ اللاعبون الكبار في العالم اليوم يعرفون أنه لايمكن ضبط مصالحهم السياسية ونفوذهم الدولي إلا بتدجين كل الخطابات الدينية الكبرى لتنسجم مع متطلبات الهيمنة الغربية عامة والأمريكية خاصة. ولذلك تنفق…

ذهـول الحقـائق

ذهـول الحقـائق إبراهيم السكران الحمدلله وبعد،، في يوم الأربعاء الثاني من هذا الشهر قدم إلى الرياض أحد أقاربي يكنى بأبي عبدالكريم، وهو في منتصف الأربعينات من عمره، وكانت بيني وبينه مودة حميمية خاصة، وإلى هذه الساعة مارأيت مثله في سلامة…