2f4de ibrahiim
هذه مجموعة تغريدات لفضيلة الشيخ إبراهيم السكران.. السبع الأولى من الحساب القديم و الباقي من حسابه الجديد.. مختومة بتغريداته في وسم #عقلانيون 
أسأل الله أن ينفعنا بها يوم الدين
1- من ظن أن نصرة الإسلام تتحقق وهو ملتحف بالراحة، سالم من المنصات؛ فليعد تلاوة آيات الابتلاء في مطلع العنكبوت، والبقرة وآل عمران والتوبة.
2- تأمل قول الله في العنكبوت (أحسب الناس أن يتركوا..) وفي التوبة (أم حسبتم أن تتركوا..) وفي البقرة وآل عمران (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة..)
3- قال ابن تيمية في القواعد النورانية (التناقض واقع من كل عالم غير النبيين) قلت:ومما يدل عليه (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)
4- المسائل العسكرية ليست مفتوحة للنقاش العام، بل ترد للأكابر (وإذاجاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به، ولو ردوه إلى الرسول، وإلى أولي الأمر منهم..).
5- إلى إخواننا بالشام : الآلة الإعلامية للجهاد من أعظم مقامات الجهاد التي يكف الله بسببها العدو (وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا).
6- حذرنا الله صراحة من انقسام الصف الإسلامي في التعامل مع المنافقين، والمطلوب توحيد الموقف تجاههم، قال الله: (فما لكم في المنافقين فئتين).
7- لم الانقسام تجاه المنافقين؟ .. بسبب مبالغة البعض بكسبهم وهدايتهم (فما لكم في المنافقين فئتين، والله أركسهم بماكسبوا، أتريدون أن تهدوامن أضل الله).
8- انتصارنا على العدو من الله (وما النصر إلا من عند الله) وتسلط العدو علينا من الله (ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم) فقلب المجاهد معلق بالله.
9- يتصور البعض أن (الدعوة للتبرعات) عمل ثانوي ومجاني، وأن القيمة الحقيقية للمتبرع نفسه، وهذا غير دقيق (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة).
10- هل يسوغ أن ننسب لليهود والنصارى ماصنع آباؤهم؟ (يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء، فقد سألوا موسى أكبرمن ذلك، فقالوا أرنا الله جهرة).
11- جهز نفسك لثقل رسالة القرآن (إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا) وفي البخاري (ورأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديدالبرد فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا).
12- مطالبات المصلحين تحفظ الدول (وماكان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون) وفسادالطبقة المخملية يسقطها (وإذاأردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها).
13- مراعاةعامل الزمن في #تدبر القرآن (و قرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث) (وقال الذين كفرو لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك).
14- كان مع أصحابه يتعاونون على العلم والإيمان..ثم شعر أنه أضاع وقته ولم ينتبه لدنياه..فتركهم، والله يقول (ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا).
15-ليس المرض، ولاحتى الموت، بل قد يقدر الله على ولدك القتل وهو يريد بك خيرا (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا).
16- يحتج لتفريطه بأن الله قال عن النار(أعدت للكافرين) ويغفل عن قول الله عن الجنة (أعدت للمتقين) فليت شعري مامصير واقف بين الجنة والنار؟
17-  نسبة الولد للمخلوق كمال، ومع ذلك قال الله عن نسبةالولد له (تكادالسموات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخرالجبال هدا) فكيف بمن نسب النقائص لله؟
18- تأمل جنودك الذين ينتظرون إشارتك..وموكبك الذي يغلق الطريق..وعقاراتك ومزارعك وخيولك ونوقك..ثم اقرأ قول الله (وكلهم آتيه يوم القيامة فردا).
19-  كلما سمعت حكايات السحر و السحرة و تسرب إليك القلق والتخوف فتذكر قول الله (إنما صنعوا كيد ساحر، ولا يفلح الساحر حيث أتى) فلا تستسلم للأوهام.
20- يقول لماذا نستعمل الوعيد والترهيب؟ والله يقول عن كتابه (وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا).
21- مهما عصينا وغوينا فالطريق إلى الله مفتوح..ليس لمرتبة التوبة فقط، بل قد تصل للاجتباء (وعصى آدم ربه فغوى، ثم اجتباه ربه، فتاب عليه وهدى).
22-الزهد ليس بأن لاتملك، ولكن الزهد أن يفرغ قلبك من ملاحظة منافسات الناس في الدنيا (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرةالحياة الدنيا).
23- كيف تخرج إلى المسجد وأبناؤك يغطون في فرشهم والله يقول (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) ويقول سبحانه (وكان يأمر أهله بالصلاة) ؟
24-  السخرية بالصحابة من صفات المنافقين قال الله عن المنافقين (إنما نحن مستهزئون) روى أبو جعفر الطبري عن ابن عباس: (أي ساخرون بأصحاب محمد).
25-  زور ملأ فرعون مطالبات موسى (يريدان أن يخرجاكم من أرضكم) وكما يزور الإعلام الليبرالي مطالبات المصلحين وعذابات الموقوفين.
26-الإيمان يتأثر بالزمن: (فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم)، (أفطال عليكم العهد)، (بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر) فتعاهد قلبك.
27- التحقير من أعمار المصلحين، وأنهم مجرد شباب طائشين متحمسين؛ ذريعة قديمة: يقول الله (قالوا سمعنا “فتى” يذكرهم، يقال له إبراهيم).
28- يفقد الإنسان من التقوى بقدر ما ينقص في قلبه الإشفاق من اليوم الآخر يقول الله (للمتقين الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون).
29-  مشغول بتقليص الدين في السياسة، يظن أنه بذلك سينجح والله يقول (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون).
30- المجادلة في المسائل الشرعية دون خلفية علمية يقود غالبا لاتباع الشيطان (ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد).
31- لا تقتصر آلام النار على العذاب الجسدي، بل يزيد على ذلك الهموم والغموم النفسية (كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها) يارب سلم.
32- كلما زاد إيمان المرء زادت قوته بدفاع الله عنه (إن الله يدافع عن الذين آمنوا) فمن زاد في الإيمان عظمت مدافعة الله عنه.
33- يحتج على الخطاب الشرعي بعدم اقتناع العلمانيين (وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود، وقوم إبراهيم وقوم لوط، وأصحاب مدين، وكذب موسى).
34- تأمل في النفط الخليجي، إذ يذهب بعضه لتثبيت النظم الفاسدة، وبعضه لإشعال الثورات (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات..).
35- التعهد بالأمورالكبيرة مستقبلا، مع عدم القيام بأقل منها حالا: دليل الكذب (وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن، قل لا تقسموا طاعة معروفة).
36- ما أكثر مايقع في النفوس أن أمريكا يستحيل هزيمتها.. (لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض).
37- النظم الفاسدة تتهم المصلحين بالأجندة السياسية قال الملأ لنوح (ماهذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم) وقالوا لموسى (يريدان أن يخرجاكم من أرضكم).
38- لاجؤوا الشام يحتاجون وسائل التدفئة (إني آنست نارا سآتيكم منهابخبرأو آتيكم بشهاب قبس لعلكم تصطلون) وفي السنن (ثلاث لايمنعن:الماء والكلأوالنار).
39- واحزناه الحاكم الكافر أدرك بعقله أهمية المشاركة (أفتوني في أمري ماكنت قاطعة أمرا حتى تشهدون) ويرفضها الحاكم المسلم المأمور بها (وأمرهم شورى بينهم).
40- #تدبر يقول: الخطاب الديني سبّب انقسام المجتمع. والله يقول (ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون).
41- لا يكاد يخلو مجتمع من لوبيات الإفساد، وهم مجموعات نافذة تقف في طريق الإصلاح، قال الله (وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون).
42- إقرار الشذوذ في المجتمع الغربي دليل على تخلف وانحطاط هذا المجتمع إلى مرتبة الجهل (أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء، بل أنتم قوم تجهلون).
43- استشعار الاضطرار إلى الله، وامتلاء القلب بالافتقار والاحتياج إلى عون الله؛ من أعظم أسباب إجابة االدعاء (أمن يجيب المضطر إذا دعاه).
44- من مقاصد القرآن الإجابة على بعض ما اختلفت فيه الأمم السابقة، قال الله (إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون).
45- من أعظم مراتب الدعوة إلى الله تلاوة القرآن على الناس وبيان معانيه، والنتائج على الله (وأن أتلو القرآن، فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه…).
46- المستبد يوقع بين مكونات المجتمع لينفرد بالهيمنة (إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلهاشيعا) قال الرازي (أي فرقا أغرى بينهم العداوة ليكونو له أطوع).
47- إلى مشايخنا الذين قدر الله عليهم الابتلاء بالاعتقال: الإمامة تأتي بعد الاستضعاف. (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة).
48- #تدبر إذا أراد الله بعبده الخير، لطف به، حتى لقد يصبح أشد الأشياء خطرا أكثرها سلامة! (فإذا خفت عليه فألقيه في اليم).
49- هل يجوز تسريب أخبار الظلمة إلى المصلحين؟ (وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى، قال ياموسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك، فاخرج إني لك من الناصحين).
50- إذا رزقك الله علما، أو وفقك لمنجزات دعوية، ورأيت إعجاب الناس، فاحذر أن تنسب الفضل لذاتك وذكائك، وتذكر قول قارون (قال إنما أوتيته على علم عندي).
51- بعض المشتغلين بالفكر ينتمي للقرآن باعتباره كتاب (هوية ثقافية) لا (تشريع وعمل)، قارن هذا بقوله (إن الذي فرض عليك القرآن) (سورة أنزلناها وفرضناها).
52- نهى الله عن صلاة المخمور، والعلة (حتى تعلمو ماتقولون) ونهى النبي عن صلاةالناعس، والعلة (فلينم حتى يعلم مايقرأ) البخاري فكم مصل غاب عقله بالهواجيس.
53- جمع الكلمة يكون على حبل الله، قال ربنا (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) قال أهل العلم جعل النهي عن التفرق بعد الاعتصام.
54- كم من متوادين بالدنيا سيتلاعنون بالآخرة! (اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم في الحياة الدنيا، ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا)
55- #تدبر الجريمة غير المسبوقة أفظع من الجريمة التقليدية، فالسبق معتبر في البشاعة (إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين).
56- كم من أصحاب عقول وبصائر وذكاء .. ومع ذلك ضلوا (فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين) أين استبصارهم لم ينفعهم؟ إنه سلب التوفيق الإلهي.
57- من بلاغة القرآن تمثيل كل شريحة منحرفة برمز تاريخي (وقارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم موسى بالبينات) فقارون للمال،وفرعون للسلطة،وهامان للحاشية.
58-يستنكرون على العالم الشرعي أن يعلق على الأحداث السياسية،برغم أن القرآن نزل على الصحابة يخبرهم بأحداث سياسية ويعقب عليها (ألم، غلبت الروم..)
59- استعمل السيف لفتح الدول وإقامة الشرع (وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله) ولم يستعمل لإكراه أحدعلى الاسلام (لاإكراه في الدين).
60- تختلف لغات الناس لدرجة لايفهم بعضهم بعضا وتختلف ألوانهم من بياض لسواد مع كون أبيهم واحد! (واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين).
61- ماأكثر ماتتناقض مشاعرالإنسان تجاه الحدث الواحد،فإذا انفجرهزيم الرعد اجتمع شوق المطر وخوف التلف في آن واحد (ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا).
62- ليس من الدقيق إطلاق عذر الجاهل أو عدمه، فالجاهل لا يعذر أحيانا، كالجاهل المعرض عن العلم المتبع لهواه (بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم).
63- سمعت مرة أحد أهل الأهواء يقول (سماع المعازف من الفطرة). والصحيح أن الفطرة موافقة للشرع (فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها).
64- هذه الزيادة الربوية التي يأخذها المرابي، هي في حقيقتها ليست من ماله، لذلك قال الله (وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس)، فهي من مال الناس!
65- فضائيات الفحش وروايات المجون والمظالم السياسية تفسد البيئة (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس) وعليه فالإصلاح الديني يحفظها.
66- النظر إلى الربيع بعد المطر مما يحيي الإيمان في النفوس (فانظر إلى آثار رحمة الله كيف يحيي الأرض بعد موتها) #تدبر.
67- لاحظ كيف ينتفش بعضهم بما قرأ من الثقافة المعاصرة، وكيف يعارض بها نصوص الوحي، ثم تدبر (فلما جاءتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من العلم).
68- #تدبر لو لم يكن (التدبر) من مفاتيح استمداد (بركة) القرآن، لم يعقب الله وصف البركة بالأمر بالتدبر (كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته).
69- بعض المنتسبين للقضاءيغضب إذا ذكره أحدالمترافعين بالله،أو قال له”اتق الله ياشيخ” وقد قال الله لنبيه داود(فاحكم بين الناس بالحق ولاتتبع الهوى).
70- يحتاج الإنسان أن يعرف الطريق جيدا، ويحتاج أن يتداوى من الأسقام التي يتعثر بها مسيره، والله يقول عن القرآن: (قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء).
71- هل رسول الله يعلم بأخبارجميع الرسل تفصيلا؟ أم فيه قدر من الإيمان المجمل؟ (ولقد أرسلنا رسلا من قبلك، منهم من قصصنا عليك، ومنهم من لم نقصص عليك).
72- المغالطة في المسائل الشرعية، تحجب عيون المغالط عن رؤية الحق .. فيبدأ مكابرا وينتهي كفيفا (ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله أنى يصرفون).
73- هل يسوغ للمصلح استعمال أسلوب تخويف السلطة من زوال سلطتهم؟ (ياقوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض، فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا).
74- يحرص الداعية أن تستجيب الحكومات لأمر الله، فإن لم تستجب انتقل لمرتبة ثانية وهي أن تدعه وشأنه يدعو الناس، كما قال موسى (وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون).
75- إذا رأيت المسرف على نفسه بالمعاصي ذاهلا عن نفسه، غائبا عن الاستعداد لمستقبله، فتذكر قول الله (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم).
76- ماأكثر ما نسمع الآيات والأحاديث، ثم نصر على تفريطنا كأننا ماسمعناها (يسمع آيات الله تتلى عليه، ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها، فبشره بعذاب أليم).
77- أهل البدع يقولون لوكان خلاف قولهم حقا لسبق إليه رؤوسهم، ويرددون:كيف يفوت على علمائهم؟! وهذه مشابهة لاحتجاج الكفار (لو كان خيرا ماسبقونا إليه).
78- الداعية وهو يجادل أهل الأهواءالفكرية والكلامية؛ ينبغي أن يستشعر الخوف عليهم من النار كما قال الأنبياء لأقوامهم (إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم).
79- حولهم القرآن إلى (دعاة) بجلسة واحدة! (وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن، فلما حضروه قالوا أنصتوا، فلما قضي ولوا إلى قومهم منذرين).
80- في عصرالنبوة كان القرآن ذاته يميز بين علماءالصحابة، ومن هم دونهم، كقوله (قالوا للذين أوتوا العلم ماذا قال آنفا)، (لعلمه الذين يستنبطونه منهم).
81- كان الصحابة حريصين على تأصيل أعمالهم بالنصوص، فلما أرادوا القتال سألوا الله نزول نص (ويقول الذين آمنوا لولانزلت سورة) قارن بمن يلمزالنصوصيين!
82- مشغول بوظيفة أو تجارة أو متابعات سياسية وإعلامية ولايتدبر القرآن أفلا يخشى أن يكون الله أقفل قلبه؟ (أفلا يتدبرون القرآن، أم على قلوب أقفالها).
83- يرفضون الإلزام بالشريعة مطلقا، والقرآن يميز بين حال الضعف والقوة ففي الضعف (كفوا أيديكم) وفي القوة (فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون).
84- (سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم، يريدون أن يبدلوا كلام الله) طلب المشاركة بالغنيمة تبديل! فكيف بتأويلات التغريبيين.
85- لم يكتف بمدح الصحابة في القرآن، بل وصف الصحابة في الكتب السماوية السابقة قبل مجيئهم: (ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل..) يا خسارة من عاداهم.
86- إذا كان من يجهر لرسول الله مطعون في عقله (إن الذين ينادونك من وراءالحجرات أكثرهم لا يعقلون) فكيف بمن يعارض أحاديث النبي بعقله؟ فأي عقل له؟!
87- بكل مجتمع تجدشخصيات محل وفاق يلجأ إليهم للإصلاح بين المتخاصمين، وهذه منقبة عظيمة (فأصلحوا بين أخويكم) (وأصلحوا ذات بينكم) (أو إصلاح بين الناس).
88- كيف ترجو أن تلقى نبيك في الجنة، وتسلم عليه، وتجالسه؛ وأنت تقدح في بعض أحاديثه؟! بأي وجه ستلقى رسول الله؟ (لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي).
89- لاتكاد تجد شخص يسخر من قبيلة أو بلد أو منطقة أو عرق إلا وتجد فيهم من هو خير منه، وهذا مصداق قول الله (لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم).
90- ما المانع أن يجلس المرء مع نفسه ويعيد ترتيب جدول علاقاته وأصدقائه، قبل أن يأتي ذلك اليوم: (ياويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا)
91- قد تسهر إلى السحر،أو تستيقظ آخر الليل، أو تنتهي من وترك قبيل الفجر،فماذا تصنع؟ (والمستغفرين بالأسحار)، (وبالأسحار هم يستغفرون).
92- هذا القرآن نزل من علو، فلا يناسب أن يطأطئ المرء به رأسه، ويداهن فيه: (تنزيل من رب العالمين، أفبهذا الحديث أنتم مدهنون).
93- يمعن المؤمن في الصدقة إذا استشعر أن هذا المال الذي في محفظته ليس له.. لا يملكه.. وضعه الله امتحانا (وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه).
94- يحب الله من عبده تلك الكسرة التي تكون في قلبه، وإطراق القلب لجلال الله، بل ويستبطئ عباده لذلك (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله).
95- تحكّم الشريعة بالقوة بحسب الإمكان، لذا أعقب ذكر(الحديد) ب(النصرة): (وأنزلنا الحديدفيه بأس شديد و منافع للناس، وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب).
96-الأصل بدهي أحيانا، إلا أن النفوس تغفل عن الرابطة بين الأصل والفرع، والتذكير بالأصل البدهي يوقظ (ماهن أمهاتهم، إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم).
97- من أكثر مشاهد لقاء الله مهابة، تلك اللحظة التي يخبرنا فيها بمعاصٍ، فعلناها ونسيناها (يوم يبعثهم الله جميعا فينبؤهم بما عملوا، أحصاه الله ونسوه).
98- الطالب الذي يفكر بيوم الاختبار مسبقا يكبر في عينك عقله والموظف الذي يدّخر للمستقبل يعتبرونه أعقل لكن أعظم مستقبل:(ولتنظر نفس ما قدمت لغد).
99- هل يستهدف الإسلام الهيمنة على العالم؟ قال الله في ٣ مواضع،في التوبة والفتح والصف: (هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله).
100- يقول الليبرالي: الدين قوي في ذاته ليس بحاجةأن نمنع الباطل حسنا..الله ليس بحاجة لنصرتنا ويقول (ياأيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله) #عقلانيون
101- يقول الليبرالي: دع الحرية للحق والباطل يعملان سويا والله يقول: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق) #عقلانيون
102- يقول الليبرالي: لا يحق لك أن تمنع الطوائف المخالفة للإسلام والله يقول عن خليله إبراهيم: (وتالله لأكيدن أصنامكم)، (فجعلهم جذاذا) #عقلانيون
103- يقول الليبرالي:لايحق لك إتلاف المواد المخالفة للإسلام والله يقول عن موسى:(وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه) #عقلانيون
104- يقول الليبرالي: يجب احترام كل خلاف والله يقول: (وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه) #عقلانيون
105- يقول الليبرالي: يجب احترام جميع الديانات الأخرى والله يقول: (إن شر الدواب عند الله الذين كفروا)، (إن هم إلا كالأنعام) #عقلانيون
106- يفرح بكلام الغربيين، وتضايقه النصوص (وإذا ذكرالله وحده اشمأزت قلوب الذين لايؤمنون بالآخرة، وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون) #عقلانيون
107- يقول الليبرالي: لا مانع أن تشارك المرأة في الأولمبياد والله يقول: (ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن) #عقلانيون
108-يقول الليبرالي:المرأة مثل الرجل والله يقول (ولاتتمنوا مافضل الله به بعضكم على بعض، للرجال نصيب مما اكتسبوا، وللنساء نصيب مما اكتسبن) #عقلانيون
109-يقول الليبرالي: الأهم مصلحة وطننا، لاشأن لنا بالمجاهدين خارجه والله يقول: (وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا) #عقلانيون
110- يقول الليبرالي:لافرق بين التمويل الربوي والعقود الشرعية كالسلم، كلها فيها فائدة والله يقول:(ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا) #عقلانيون
111- يقول الليبرالي:هناك نصوص شرعية لا تناسب العصر والله يقول (أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض) #عقلانيون
112- يقول الليبرالي: النصوص الشرعية التي تناسب العصر نأخذ بها والله يقول (يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه، وإن لم تؤتوه فاحذروا) #عقلانيون
113- يقول الليبرالي: لسنا ملزمين باتباع السلف في فهم الإسلام والله يقول (والذين اتبعوهم بإحسان)#عقلانيون
*
جمعها @saadaladi

12/2012

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

4 × 1 =